mAgIc.eYe المشرفه العامه
مزاجي : البلد : SmS : [table style="WIDTH: 96px; HEIGHT: 86px" border=1][tr][td]
[/td][/tr][/table] عدد المساهمات : 119 تاريخ التسجيل : 12/07/2009 العمل : المشرفه العامه
| موضوع: ظاهره التحرش المتبادل بين الشباب والبنات ؟؟؟ الأحد سبتمبر 20, 2009 7:06 am | |
|
هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي شباب وبنات اريد اليوم نعلكها بهل موضوع اريده نقاش فتاك حبيت ان اطرح عليكم اليوم موضوع في غايه من الاهميه والخطوره هذا الموضوع يتسنى لنا ان نره من جانبين الاول هو تحرشات متبادلة في المدارس و الجامعات: أريد في البداية أن أطرح موضوعا ، قد لفت انتباهي عند قراءتي لمجلة اجتماعية و هو بعنوان((تحرشات متبادلة في المدارس و الجامعات)) كما أني ركزت على كلمة((متبادلة)) أي أنها ليست من جانب واحد . تقع في بعض المدارس و الجامعات و مؤسسات العمل . ممارسات خاطئة، كأن يتحرش الأستاذ بطالبة، أو تحاول إحداهن إغواء أحدهم لغاية في نفسها، و قد وصلت هذه الممارسات في بعض الأحيان إلى((هتك العرض))، و قتل براءة فتيات صغيرات، على أيدي بعض المدرسين المراهقين، الذين خانوا الأمانة، و شوهوا التقاليد التربوية الراسخة. و قد تحدثت الصحف مرارا عن مساومة الأستاذ طالبته، على أن تعطيه نفسها ساعات، مقابل أن يعطيها أسئلة و أجوبة نهاية العام. و منعت جامعة عربية، أحد أساتذتها من التدريس، بعد أن قدمت خمسون طالبة شكوى إلى الإدارة يتهمن فيها هذا الأستاذ بالتحرش بهن، و مساومتهن على الاستجابة لرغباته، مقابل منحهن الدرجات النهائية في الامتحانات الشفوية و أعمال السنة، و إطلاعهن على أسئلة امتحانات نهاية العام في مادته. فأنه مهما كانت الدوافع الذاتية، فإن المبادئ و الأخلاق هي التي تحدد سلوك الفرد، فالبيئة لها تأثير كبير و المؤثرات الجانبية، التي يعيش فيها الإنسان، تؤثر كثيرا في حالته النفسية. و قيل أن مثل هذه السلوكيات بدأت تظهر في الوسط التعليمي بصورة أوسع من الماضي بسبب و سائل الإعلام، و انتقال الثقافات و تأثيرها في المجتمعات، وما تثبته و سائل الإتصال الحديثة من برامج تثير الغرائز البشرية، و تحرك بواطن النفس للاتجاه نحو الأسلوب الخاطئ غير المقبول اجتماعيا. و تقع على الأستاذ مسؤولية وضع ضوابط في علاقته بطالباته، فهو القاطرة التي تقود إلى الطريق الصحيح.
اما الجانب الثاني فهو كما ذكرت في بداية الموضوع أن التحرشات ليست من جانب واحد فقط،هناك فتيات يتحرشن بالأساتذة، وتتعمد إحداهن القيام بتصرفات غير أخلاقية أمام مدرسها و في الدروس الخصوصية في المنازل تحدث الكثير من السلوكيات الخاطئة، و يكون الأب و الأم في غيبوبة من الثقة أو عدم الاكتراث بأبنائهم. فلا أحد يسأل البنت لماذا تأخرت و أين تخرج. فهناك بنات يختفين بمجرد نزولهم من المدرسة ( الحله مثل ما نسميها)، فتستغل البنت الزحام ، و تخرج مع صديقها الذي ينتظرها في الخارج أمام باب المدرسة. و كثيرا ما يسأل الأهل عن بناتهم، و تكتشف إدارة المدرسة أن الفتاة غير موجودة في قاعات الدرس. وهي حالة تكثر في مدارس الفتيات
| |
|